مدونه لينك

↑ Grab this Headline Animator

الأربعاء، 16 يناير 2013

المديره من mr.shawe






قصه اليوم كانت تراودني كثيرا وترددت بالكتابه لانها نوع جديد من النساء لم اقابله من قبل.
لا احد يستطيع الهروب من غريزته وشهوته . اسمع كثيرين يقولوا اننا لا نشعر بشهوتنا واننا لغيناها من حياتنا . ودائما اقول اذا لم نفكر بشهوتنا فان شهوتنا ممكن ان تفكر فينا .
قد يظهر الانسان بمظهر وداخله اشياء اخري لا يستطيع مظهره ان يعبر عما بداخله . فقد يكون بالمظهر رجل فاضل وبداخله رجل فلاتي بتاع نسوان وقد يظهر الانسان بوجه جاف ولكن بداخله الرومانسيه والحب والشهوه. وقد تتخفي المراه وراء قناع الجديه والتشبه بعنف الرجال وتلبس ملابس قد تكون مشابه لملابس الرجال ولكن بداخله شئ تاني كما في هذه القصه وهي لمدام زهره .
هذه القصه حدثت لي من سنتين وهي قصه واقعيه لو ح تصدق صدق ولو ما ح تصدق كل انسان حر .
كنت ذاهب الي مصلحه الشهر العقاري باحد محافظات مصر . وعند دخولي فوجئت بالزحام الشديد وفوجئت بصوت يصرخ بالموظفين وبالمواطنين من احد غرف المصلحه . وسالت الساعي عن طلبي قال لازم تنتظر هنا لما توقع علي طلبك الست المديره . كانت بطاقتي الشخصيه علي عنوان بمحافظه اخري وكنت اخاف لحسن يقولوا لي روح اعمل توكيلك هناك . انتظرت طويلا بالصف وكل فتره اصاب بحاله احباط لان اكتر المواطنين لا يحصلون علي توقيع الست زهره المديره .
اخيرا وصلت الي باب الست زهره المديره وكان صوتها مثل الرجال وهي تصرخ بغل وعصبيه وماعندهاش كبير . واخيرا وصلت وانا ارتعد من نظراتها وقولها ايوه ياستاز عاوز ايه قلتلها توكيل عام مسكت البطاقه الشخصيه ونادت علي الساعي انا مش قلتلك الناس اللي من اماكن تانيه يروحوا اماكنهم ومناطقهم اناحاخصم من مرتبك يومين . قلت بنفسي يبقي خلاص مافيش معامله اليوم ح تخلص . بس قلت احاول معها .
وابتدات بصوت واطي اقول لها مدام شخطت فيا وقالت فيه ايه ياستاز انا كلامي واضح . كلمتها بابتسامه ورعشه وقلت لها ممكن حضرتك تسمعيلي . قالت عاوز ايه قلتلها انا اعيش خارج مصر ولا اعرف النظام وكمان انا فاضلي اسبوع واسافر وماعندي وقت علشان اروح البلد التانيه . وانا بتمني ان حضرتك توافقي وحضرتك الخير والبركه وكلمتين حلوين واخيرا احسست ببصيص من الامل وفوجئت بابتسامه رقيقيه تطلع من الغول اللي جالس امامي .
هي امراه فيها لمسات الجمال وفيها شويه هرمونات زكوره تساعدها علي اداء وظيفتها ومسؤلياتها .
قالت لي اقعد يا استاز وقول طلبك وامر قلتها لا امر الا من عند **** قالت ونعمه ب**** . جلست وفوجئت انها تطلب لي زجاجه مياه غازيه حتي ارتوي بيوم حار من ايام الصيف .
كانت مدام زهره انسانه تتميز بالحزم والشده وكانت متزوجه من الاستاذ فتحي مدرس الرياضيات . كل منهم علي النقيض . عندهم ولد حيله اسمه تامر . كانت مدام زهره تغلب عليها هرمونات الزكوره وكانت تامر وتنهي حتي بالبيت . وكانت تعيش بغرفه لواحدها بالبيت وممنوع علي زوجه تجاوز الحدود هذا الوضع منذ اكثر من سبع سنوات ح تقولولي طيب وانت عرفت ازاي ح اقلكم في تسلسل القصه .
جلست علي المقعد الخشبي بجانب الاستاذه زهره وانا استعجب كيف وصل الحال لانثي مثلها ان تتقمص دور الرجال بهذا الموقع الحساس . كانت بالنسبه لي شخصيه تصتحق الدراسه والتفكير فهو بالنسبه لي نوع جديد من النساء.
فكرت باحاسيسها وقلت هل هذه المراه عندها احاسيس وقلب يحب ويعشق ويشتهي فطبيعتها ابعد ماتكون عن الرقه والرومانسيه والانوثه والشهوه .
جلست وحاولت اكون لطيف معاه وقد ارسلت معاملتي مع الساعي لتخليصها وكنت لا اصدق عيني . ابتدات اتكلم وانا خائف وقلت لها ربنا يكون بعونك يا استاذه شغلانه صعبه جدا ومسؤليه . قالت لي هو انت فاكر الناس هنا زي عندكم . هنا لو مافتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا استاز احمد.
كلمه مني وكلمه منها ابتدا الحديث يزيد واحسست ان الوقت يمر بسرعه واحسست ان المدام ابتدات تميل الي احاديثي .المهم خلصت لي التوكيل وهي بتعطيه لي وقالت لي طبعا ح تمشي ومحدش ح يشوف وشك لان معاملتك خلصت قلت لها ازاي يامدام وادي تلفوني واي خدمات من اورا وهنا فتحت درج مكتبها واعطتني الكارت بتاعها وكتبت عليه تلفونها الخاص المحمول . وتوعدت معها علي ان اكلمها قبل السفر.
مر يومين وفي مساء تالت يوم رن جرس التلفون وكان رقم غريب . وكان علي الخط انثي رقيقيه وهي تقول مساء الخير استاز احمد . لم اتمالك نفسي وانا اسمع الصوت فهو فيه نبره اعرفها وهي تقول خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني . قلتلها معقوله يا استازه زهره وهل يخفي القمر. ضحكت وقالت لي انت باين عليك بكاش كبير . قلتلها احنا خدامين السياده يامدام ومانقدر نبكش علي واحده بشخصيه ومركز حضرتك .ضحكت وقال خلاص خلاص انا زعلانه انت خلاص ح تسافر من غير مانشوفك ونودعك . قلت لها لا ابدا يامدام انا تحت امرك . المهم كنا نتكلم عن الزواج وليه انا مش متزوج للان وقالت لي طبعا واحد زيك عايش مع جميلات اوربا مش ح يفكر بالزواج وابتدات تنغشني وتحاول معرفه اسراري الشخصيه وهي تضحك . ابتدات احس انها محتاجه شئ وناقصها شئ ربما تجده معي.
كان اليوم التالي بعد التلفون اجازه عامه بمناسبه عيد الثوره . قلتلها ايه رايك يامدام بكره اعزمك عزومه ماحصلتش . قالت لحسن اخد علي كده . قلتلها يكون لي الشرف وكلمتين حلوين فيها وبشخصيتها وافقت علي ان تكون اكله كباب بالمطعم المشهور ماصدقتش . باليوم التالي اخدت سياره اخي وقابلتها بالشارع الرئيسي واخدتها الي كازينو واخدنا نتبادل الحديث عن المشكلات العامه وليه انا ماتزوجتش .
المهم انا بطرقتي نخبشت او بحثت جواها لقيتها انثي رقيقيه ناقصها كتير بحياتها . واخدت تحكي لي عن الفتور بحياتها الزوجيه وكيفيه انها لا تتعامل كتير ولا تتكلم كتير مع زوجها . وانها معه فقدت انوثتها وحياتها كزوجه وانها فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد. المهم اليوم ده كانت تلبس طقم جميل وظهرت فيها اشياء جميله وانوثه لم اراها وهي بعملها فجسمها مليان شويه صدرها صغير نسبيا وسمراء وعيونها سمر وحطه تحتهم خط علشان تظهر شئ انا فقط اللي اكتشفته بخبرتي وهي ان بداخلها بركان عواطف وغضب وصبر وحزن وشئ من الرومانسيه كلشئ مدفون بداخلها . المهم حسيت انها نفسها ح يشعر بيها وباحاسيسها
المهم انا ابتدات اكون معها فعلا بكاش والبكاش هو الرجل اللي يقول كلام جميل ويلف ويدور بكلامه المعسول حتي يصل لهدفه .
حسيت ان مدام زهره تجربه لازم اخوضها وهو عالم اكتشاف احاسيس المراه اللي تتشبه بالرجال وهي الان انثي هاديه المشاعر بتحاول ان تظهر شئ من انوثتها .
قالتلي تعرف يا استاز احمد انت اول رجل اخرج معه غير زوجي . سالتها وليه انا قالت علشان انت عايش بره واكيد مش ح تفهمني غلط قلتلها انا اكتر واحد فهمك . قالت ازاي قلتلها زي اغنيه عبد الوهاب انتي ماتعرفيش اني اقدر اقرا كل افكارك ومن عنيكي اقدر اقلك كل اسرارك ضحكت ضحكه عاليه لدرجه ان الناس اللي حولينا انتبهوا لضحكتها العاليه.
المهم قالت لي ايه انت ح تاكل عليا اكله الكباب قلتلها لا بس انا عندي فكره احسن قالت ايه قلتلها تعالي نروح الاسماعيليه وهناك اعرف واحد بيعمل سمك خطير . قالت اسماعيليه ايه الساعه الان العاشره صباحا ولازم تعرف اني زوجه وام . قلتلها الساعه الثالته ح تكوني ببيتك قالت اذا كان كده خلاص.المهم قالت طيب الاول قلي اللي بداخلي زي ما انت عرضت قلتلها بالسكه ح اقلك.
المهم اخدتها ومسكت طريق الاسماعيليه الصحراوي وانا طاير بالسياره وهي بجانبي احسيت ساعتها انها راحت بعالم تاني . المهم كان شعرها بيطير علي وجها وهنا قالت اقفل الشباك . المهم ابتدات اقول لها تعرفي انك رقيقيه وفيكي انوثه كبيره قالت يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك هناك قلتلها الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الاحاسيس وانا حاسس انك حساسه الوليه ماصدقتش الكلام وبصت وقالت تعرف اني اول مره اسمع الكلام ده . حسيت ساعتها اني ابتدات شئ .المهم قلت لها اللي بيفهمك يقلك كل شئ قالت زوجي لا . تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن زوجي بغرفه تانيه قلتلها معقوله ؟؟ فيه انثي متلك زوجها ممكن يبعد عنها قالت لي يابكاش قلتلها انا لا ابكش وح اثبتلك انك انثي قالت ازاي . قلتلها مش دلوقتي . المهم قلتلها ايه رايك ااجر شاليه ونتغدي فيه والرجل يجبلنا الاكل لحد عندنا . وافقت واجرت شاليه من رجل اعرفه وطلبت منه احضار السمك وزجاجات المياه الغازيه والعاديه . المهم جلسنا بالشاليه وانا ابتدات ازن علي راسها بالكلام الحلو والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد يلين العواطف الجافه ويحرك الاحاسيس النايمه . لسانك اسلحه هجومك مع الضحيه متل مدام زهره . حسستها بكل شئ بلحظه الاهتمام والحنان والحب والاهم انا رجعت ليها انوثتها المفقوده.
المهم جلست بقربها واخدت كل شويه المس ايدها لمسات سريعه حتي تتعود عليا . وكل شويه سرعه ايدي تقل وعندما حسيت انها استوعبت ايدي مسكت ايدها وقبلتها وهنا قالت استاز احمد ايه ده انت بتعمل ايه؟؟؟ قلتلها انا بعمل اللي انت شايفاه ؟؟ قالت لا انت فهمتني غلط قلتلها لا انا اكتر واحد بالدنيا فهمك . قالت فاهم ايه قلتلها فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه كل كبت ورغبه واشتياق واحساس واشتياق . قالت وايه كمان انا اول مره حد يعرف الي بداخلي قلتلها علشان الناس عميان لا يبصرون ولا يعرفون اللي بداخلك الناس مابيفهموش واولهم زوجك . كانت الشمس ابتدات تدخل بلكونه الشاليه . فقلت لها تعالي نخش جوه.
دخلنا جوه وهناك قلعت الجاكت اللي فوق البلوزه . كانت زراعاها كلهم انوثه وابتدا جسمها يعلن عن رغباته . احسست ان مدام زهره المديره شئ تاني وانثي تانيه .
المهم وقفت امام المرايه تصفف شعرها وتضع المكياج وقفت وراها وقلتلها ايه رايك لو تجيبي شعرك كده وتعملي كده ومكياجك يبقي كده قالت ايه ايه انت بتفهم بكل حاجه قلتلها معكانتي بس قاتلت طبعا عايش باوربا وواخد علي كده وضحكت.
المهم انتهزت الفرصه وحضنتها من الخلف وابتدا زوبري بالشد ويخبط بطيظها من الخلف من فوق البنطلون . شهقت وقالت احمد ايه ده . انا ما انتظرت ارد عليها قلت اطرق علي الحديد وهو سخن علشان يلين قبل مايبرد . لفتها وضمتها وحطيت شفايفي علي شفايفها وهي تدير وجها يمين وشمال حتي لا اقبلها بشفايفها واخيرك مسكت راسها وقبلتها قبله نار نار. وحضنتها وقلت لها انا معجب بيكي من اول يوم شفتك حسيت ان كلك اثاره قالت ازاي عرفت قلتلها من نظرات عنيكي قالت يافضحتي هي عيني فضحاني كده . قلتلها هي فضحاكي عندي انا بس .
المهم بوستها بوسه تانيه وحسيت انها بتدفع كسها تجاه زوبري وانا زودت العيار شويه واخدت امص شفايفها واحسس علي طيظها من الخلف وكانت بعالم تاني حسيت ان الوليه راحت من البوس . اخدتها علي السرير ونمت عليها واخدت اقبلها وانام بحضنها وهي بعالم تاني مش الست المديره كانت كانثي الاسد اللبؤه وهي تتمايل يمين ويسار لحد ما الاسد يهجم عليها ويريحها.
المهم حاولت اخراج بز لامصه وهي ترفض حطيت ايدي علي كسها من فوق البنطلون وهي تدفع كسها وتحك كسها بايدي . المهم حاولت ادخل ايدي في كسها من تحت البنطلون اخدت تقاوم . المهم اخدت انا بالمهاجمه والقبلات السخنه وكانت مقاومتها كل شويه تضعف . تمكنت من فتح زورار البنطلون العلوي والسحاب او السوته شويه شويه مارضتش تفتح . المهم شويه شويه حسيت ان صوابعي بتلمس شعر كسها وهي تقول حرام حرام انا متزوجه . انا لا اسمع الكلام واخدت اعبث بكسها حتي وصلت لفتحته وهنا وجدته في حاله رهيبه سخن ولزج وكله حمم متل البركان الخامل من سنين وبداخله حمم وسوف تنفجر لو زاد الضغط بالداخل . المهم وضعت صباعي بكسها واخدت احركه يمين وشمال وهي لا تقاوم . اخدت بفتح السحاب او السوسته .وهنا ظهر كسها كبير ومليان والكيلوت الاحمر يعبر عن شعورها ورغباتهاغ الانثويه .
المهم حاولت انزل الكيلوت وهي تقاوم وتقول احمد احمد بسيحان وهيجان ولانا لا انصت ليها وبالاخير نزلت البنطلون فقلعته برغبتها . ووضعت راسي بين كسها من فوق الكيلوت واخد اعضه عضات جميله وخفيفه.
المهم شويه شويه المره استسلمت . نزلت الكيلوت وكان زوبري رهيب شادد وواقف ورهيب . كانت راس زوبري بقمه الهيجان . قلعت البنطلون والكيلوت وخلتها تمسكه هي شافت كده ارتعشت وحسيت انها خلاص مسكته وشدته بقوه حسيت بالالم من الشد حسيت ان المره عطشانه ونفسها ترتوي.
المهم رفعت رجلها علي كتفي وحطيت الراس علي كسها وعملت تدليك وهي تتاوه وترتعش وكل شويه خيوط بيضاء تنزل من كسها زاخيرا دفعت الراس لجوه وكان كسها نار نار وشهقت وقالت اخ اخ اه ا انت بتعمل ايه انت حكايتك ايه بالظبط انت بتعمل فيا ايه قلتها بعمل اللي انتي حاسه بيه . المره ضمتني عليها واخدتني بين فخدها وعصرتني بفخدها لدرجه اني حسيت بقوتها الكبير . لم اكن اتصور ان هذه المراه اللي قابلتها منذ ايام معدوده وهي تشخط وتعصب وهي الان تتاوه وتشهق وكلها انوثه رهيبه .
اخدت انيك فيها وهي ترتعش وتتاوه وتفرز حمم كسها وهنا اعلن زوبري وكسها عن نفسمها بوقت واحد وحسيت بلبني يملا كسها وهو يخرج من في منتهي السخونه وحسيت ان كسها بيمسك زوبري وينقر عليه ويمسكه بقوه وحسيت ان كسها بيرتعش ويفتح ويقفل وكانت نيكه حكايه وروايه.
كانت الساعه الثانيه الا ربع دخلت الحمام لتستحم وبعدها انا .
وقالت لازم نرجع علشان ابني . المهم تغير الحال بالعوده وهي تنام علي كتفي وهي تقولي انت كل واحده تعرفها بتعمل فيها كده . قالتلها اكيد بس لو حسيت بيها زيك.
سالتها عن علاقتها الجنسيه بزوجها فلم تجيب وقالت مش عاوزه اتكلم بالموضوع ده وعرفت الاجابه من الرد بتعها .
المهم وصلنا ونزلت هي واستقلت تاكسي لبيتها . وبالليل اتصلت لي وهي تقول انها اول مره تشعر بنفسها كانثي وتمنت ان نتقابل تاني . كان فاضل لي يومين وارجع لمكان اقامتي باوربا .
كانت نيكه وتجربه غريبه وعجيبه . كانت نوع جديد من النسان اللي بتظهر بمظهر وبداخلها شئ تاني من الرغبه والشعور والاحاسيس فهي كالبركان لو انت لمسته ح تصبح في خبر كان .
المهم رجعت وانا اتزكر نيكه بس مش اي نيكه واستمرينا بالتلفونات ورسائل المحمول . وانقطعت اخبارها ورحت بالاجازه لزيارتها فعلمت انها انتقلت لمكان اخر بعدما تطلقت من زوجها ولم اعرف مكانها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق