مدونه لينك

↑ Grab this Headline Animator

الأربعاء، 16 يناير 2013

ريم واصدقاء زوجها من mr.shawe



خرجت من الحمام ملتفة بروب الإستحمام لأجد ياسر يجلس عاريا على مقعد جوار السرير يشرب قهوة حضرها بنفسه وينظر لي بإبتسامة فيها بعض الخبث ... اتجهت إلى المرأة أجفف شعري و أمشطه وياسر يسألني إن كانت غيرت وجهة نظري ... أجبته بحده ويدي تشير بفرشاة شعري تجاهه بعصبية . لقد آلمتني كثيراً ... وأنهكتني أكثر ... أخبرني هل أنت أصم؟.. لماذا لم تكن تسمعني ؟.. لقد كدت تمزقني .. . أجابني ياسر بمنتهى البرود و الخبث . في الجنس عندما تقول الأنثى لا .. . فهي تعني نعم , وعندما تقول كفى .. . فهي تعني زدني أكثر , وعندما تبتعد أو تهرب فهي تعني إتبعني . سكت برهة وأنا أحاول تحليل كلامه في عقلي الصغير واكتشفت كم أنه صحيح إلى حد بعيد . جلست على طرف السرير مقابل ياسر وأنا أنظر بحقد لذكره المتدلي بين فخذيه وأقول بصوت يحمل نبرة ألمي . لكنك آلمتني فعلاً ... لقد اختلطت المتعة بالعذاب ... ولم أعد أشعر بالمتعة من شدة التعب .... ثم قلت بتخابث .. لقد كان خالد يعرف كيف يمتعني حقاً دون أن يعذبني .. . وكانت هذه الجملة كفيله باستفزاز ياسر الذي انبرى يدافع عن نفسه ويعدني بعدم تكرار ما قد يؤلمني مرة أخرى ..
.
وأخذ يعتذر ويعلل اندفاعه في النيك لشدة اللذة التي كان يشعر بها والتي أفقدته إتزانه وسيطرته على نفسه . ومما قال ايضاً أنه من النادر أن يعثر الرجل على فتاة مثلي صغيرة السن فائقة الجمال ملتهبة الشهوة ... وأني أستطيع أن أفقد أي رجل شعوره و إتزانه .. ووقف أمامي واقترب مني وأنا جالسة على طرف السرير وعيني تراقب الذكر المتدلي وهو يتطوح حتى أصبح أمام وجهي وأمسكه ياسر بيده وهو يمسحه على خداي ويسألني عن رأيي ؟ .. أجبته بدلال وأنا أمسك الذكر الكبير بيدي . لقد قلت لك . أنه رائع وكبير جداً ... لكنه مؤلم .. لقد وعدتني أن تعلمه الأدب .. أليس كذلك . وأخذت أمرر الذكر على وجهي وعيني وأدفنه بين نهداي الدافئان وبدأت ألعقه بلساني وأمصه وأنا قابضة عليه بكفي بينما يدي الأخرى تعبث بالخصية المترهلة وهو ينمو ويكبر في يدي وفمي لحظة بعد لحظه .. حتى انتفخ و انتصب تماما وأنا أرمقه بعيني السعيدة به كسعادة أم تشاهد وليدها ينمو أمام عينها ... وأخرجته من فمي وأخذت أتأمل طوله وانتفاخه وأوردته المنتفخة تحت تلك البشرة الرقيقة التي تلمع من أثر لعابي عليها وأعيده إلى فمي مرة أخرى ... وبلغ من هوسي وشهوتي أني تمنيته في فمي ويدي وبين نهداي وكسي في وقت واحد
واستلقينا على السرير في عناق وقبلات ممتعه والذكر المتصلب يتخبط بين أفخاذي وعانتي حتى تهيجت تماما وحاولت دفع ياسر تجاه كسي .... وما أن دخل راس ياسر بين أفخاذي حتى ذكرته بصوت ملؤه التوسل أنه قد وعدني ألا يؤلمني وهو يكرر وعده بذلك وبدأ في مص بظري و شفراي ولحس ما بينهما بطريقة هادئة وممتعة لكلينا حتى أخذ جسدي يتلوى من شدة اللذة عندها جلس ياسر بين فخذاي المرحبان به وأخذ يدعك رأس ذكره المنتفخ بين أشفاري وبظري المنتفخ حتى شعرت أن كسي قد غرق بماء التهيج عندها بدأ ياسر يدخل ذكره ذو الرأس المنتفخ بحذر نحو رحمي حتى انتصف وأعاد إخراجه بنفس الحذر وكرر دعكه وإدخاله حتى بلغ قرار رحمي واستقر للحظات و عانتينا تحتك بقوه .. ولم يكن يصدر مني سوى أهات المتعة وفحيح اللذة ... وبدأ ياسر ينيكني بهدؤ وهو يتأوه لشدة استمتاعه وتلذذه . وكنت أنتفض كلما شعرت بذكره يضرب قلبي ... خاصة تلك الضربات اللذيذة و المتسارعة التي كانت تفجر رعشتي . وتوالت رعشاتي تباعاً وتعالى أنيني وأهاتي حتى جاءت اللحظة الحاسمة في ذروة المتعة عندما انتفضنا بعنف و ارتعشنا سوية وأقشعر سائر جسدي وأنا أشعر بدفقات المني المتتابعة وهي تنهمر في رحمي وزاد من متعتي لحظتها احتكاك عانتينا وكأنهما يحاولان عصر الذكر في كسي وانسحاق بظري المنتفخ بينهما . وما أن هدأ جسدينا من تشنجهما حتى أخرج ياسر ذكره برفق مني قبل أن يسترخي وقربه من وجهي فتناولته بتثاقل لأمتص ما قد يكون بداخله من سائل الحياة المثير ... . واستلقى ياسر إلى جواري يتحسسني وهو يناولني عدة مناديل أسد بها فتحة كسي حتى لا ينسكب منها ذلك السائل المغذي واستدرت على جانبي تاركة ياسر يحتضنني من خلفي وذكره على مؤخرتي ... عدة دقائق مرت قبل أن استجمع قوتي واستدير في مواجهة ياسر أوزع قبلاتي وكلماتي الحارة والصادرة من أعماق قلبي وأنا أهمس في أذنه بدلال ... لقد كنت ممتعاً لأقصى حد ... لن أنسى هذا اليوم الممتع .. سوف نكرره حتماً .. أليس كذلك .. ولكن كما فعلنا الأن ... متعه فقط .. متعه دون ألم ... . وكان ياسر في قمة نشوته وهو يستمع لكلماتي الهامسة ويستمتع بقبلاتي اللاهبة ويبادلني نفس الكلمات و المشاعر . أمضينا وقتا طويلاً في الفراش نتبادل القبلات وشتى أنواع المداعبات وكثير من كلمات الغزل الرقيق والوصف المثير إلى أن جلسنا متجاورين على الفراش المبعثر فوق السرير المنهك وأنا أحذر ياسر من أن يختفي فجأة بحجة عمله
إلا أنه طمئنني بأن طبيعة عمله مختلفة عن عمل سامي أو خالد فهو مندوب المبيعات و التسويق للمصنع الذي يعمل به خالد وأنه بكل سهوله يستطيع منحي الوقت الذي يكفيني كلما اشتقت له . وفيما نحن نتحدث دق جرس الهاتف وكان على الطرف الأخر خالد يحاول أن يطمئن على ما حدث وطمأنته وامتدحت له ياسر وأثنيت عليه إلا أن ياسر اختطف سماعة الهاتف مني ودخل العشيقين في جدال حاد تخللته تعليقات ياسر اللاذعة حول من هو جدير بصحبتي . خرج ياسر قبل الثانية عشر ظهراً بعد وداع حار ووعد بلقاء تالي قريباً ... ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من أثار المني الجاف واستلقيت في حوض الإستحمام تحت الماء أريح عضلات جسدي المشدودة و المنهكة وأسرح بخيالي في اللحظات الماضية وأحلم بالأيام القادمة ... وبينما كنت أجهز وجبة الغداء قبل وصول سامي فاجأني ياسر باتصال هاتفي غير متوقع يخبرني فيه بأنه استطاع الحصول على إجازة مرضيه لمدة أربعة أيام ويسألني أن كان بإمكانه زيارتي طوال هذه الأيام ... وطبعاً لم أتردد أبداً في إظهار مدى سعادتي وترحيبي به حقاً لقد جعلني هذا الخبر أتقافز من الفرح . وطوال الأيام الأربعة كان ياسر يدخل سريري في الثامنة صباحاً ولا يغادره قبل الواحدة ظهراً
وبذلنا في هذه الأيام مجهوداً جباراً في ممارسة جميع ألعاب السرير الممتعه و المثيرة واستطعنا أن نمحو أثار أيام الهجر الماضية وذكرياتها الأليمة لي . وكان خالد يهاتفنا يومياً وهو يكاد ينفجر من الغيظ . وحضر خالد ليلة الإجازة الأسبوعية كالمعتاد واستطاع أن يسكر زوجي سامي قبل منتصف الليل حتى نام كعادته . وهرع إلى غرفة نومي ليأخذ حظه مني وأحصل على متعتي منه ... وقد كانت تلك ليلة مميزه حقاً ... إذ دخل خالد في صراع رهيب مع نفسه وهو يحاول إثبات قدراته و مهاراته المتعددة في إمتاعي . لقد كان صراعاً رهيباً حقاً ولكني كنت الطرف المستمتع أكثر أيضاً ... . كم هو جميل وممتع أن تكون المرأة حكماً بين عشاقها وهم يتسابقون بين فخذيها لتقديم ألذ ما تشتهي من متع . وعلى الرغم من استمتاعي الكبير بهذا الوضع اللذيذ ... إلا أنني أحياناً كنت أتسائل . هل هذه ... الشهوة الملتهبة ... و الشبق الدائم ... حالة طبيعية ... هل هي بسبب مراهقتي وشبابي ... هل هي بسبب زوجي ... هل أنا مريضه ... لا أدري هل ستتفاقم حالتي أم سوف تخفت رغبتي الجنسية .... . لم أجد الإجابة الشافية أو لعلي وجدتها ولم أقتنع بها . مر شهران كان خلالها يزورني ياسر كلما أشتاق أحدنا للأخر أو بمعنى أخر كل يومين على أبعد تقدير
. ولم يجد خالد أي فرصه مطلقاً لزيارتي صباحاً وكان مضطراً يكتفي بليالي نهاية الأسبوع ... وكانت أيام دورتي الشهرية هي الفترة الوحيدة التي يلتقط فيها عشاقي أنفاسهم ويرتاح فيها جسدي من سباق المتعة المضني . وذات صباح أمضى سامي وقتاً أطول معي على الإفطار قبل خروجه وهو يزف لي خبر حصوله على إجازة من عمله لمدة أسبوع كامل بعد عشرة أيام وسوف نقضيها في أحد المنتجعات بمناسبة مرور عام على زواجنا .... . وبعد دقائق من خروج سامي لعمله سمعت طرقات ياسر المميزة على الباب فأسرعت وفتحت الباب لأجد أمامي ياسر ومعه خالد ..... لقد كانت مفاجأة لم أكن أتوقعها وإن طالما تمنيتها . أحكمت غلق الباب بعد أن أدخلتهما وغبت مع خالد في عناق حار وقبلات اشتياق وياسر يلسعنا بنظراته وتعليقاته اللاذعة ... وبدون أدنى جهد حملني خالد إلى غرفة نومي وياسر يتبعنا ... ووضعاني على السرير وأخذ كل منهما يسابق الأخر في خلع ملابسه وأنا أضحك منهما واستطعت أن أغافلهما وأتسلل مسرعة إلى المطبخ لتحضير ما يكفينا من قهوة الصباح , وبينما أنا في المطبخ كنت أحاور نفسي ... كيف يأتيان سوية ... وهل سيجمع السرير ثلاثتنا ... وهل أحتمل أن ينيكني أحدهما بينما يشاهدني الأخر
لطالما تمنيت أن أجتمع معهما على سرير واحد ... ولكن هل يمكن تنفيذ الأحلام بالطريقة التي نتخيلها ... انتهت القهوة ولم تنتهي تساؤلاتي ... حملت نفسي مع تساؤلاتي وقهوتي إلى غرفة النوم وجلست على المقعد المقابل للسرير وقدمت قهوتي للعاشقين العاريين تماماً ... لقد كان منظرهما مضحكاً للغاية وشربنا القهوة على عجل ونحن نضحك من تعليقات ياسر على هذا الوضع الغريب جداً . وإن كنت أغطي وجهي بكوب قهوتي من شدة الخجل . وقبل إنهاء قهوتهما قاما من السرير واقتربا مني وكل منهما يغريني بما عنده . وانقلب خجلي إلى خوف من حصارهما المفاجئ وأوشك الذكرين المرتخيين على ملامسة وجهي وأمام ملاطفة خالد وتشجيع ياسر تناولتهما بيداي ... وبدأت في مداعبة ما في يداي ثم مقارنتهما ومصهما على التوالي وإعادة مقارنتهما وكل منهما يحتج بأن ذكره لم يكمل إنتصابه بعد لأعيد مصهما بعنف حتى تضخما وتشنجا وأصبحا كأنهما مدفعان مصوبان نحوي يتأهبان لقصفي . لكم هو ممتع أن ترى المرأة أمامها ذكراً متأهباً لها وهو منتصب ممتلئ . إلا أنني تأكدت من الشعور المضاعف أمام الذكرين . وظهرت علامات الرضا على ثلاثتنا لنتائج المجهود الممتع الذي بذلته وبسهوله استطاع الشقيان تعريتي ووضعي بينهما على السرير المسكين
.. لقد سارت الأمور بعد ذلك أسهل مما توقعت وأجمل وأمتع مما تمنيت . لقد انتشرت الأيدي على جسدي تتحسسه و تثيره وأخذت الشفاه تتبادل المواقع على حلماتي وفمي ... . دخلت في البداية حلقه رهيبة من التوقعات و المفاجآت .... هذه أصابع ياسر تداعب بظري ويده الأخرى تفرك حلمتي ... كلا إن خالد هو الذي يمتص شفتي وهو من يفرك حلمتي ... لا أبداً إنه ياسر ... فهو الوحيد الذي يعض لساني .... ولكن كيف يعض لساني ويفرك حلمتي ويداعب بظري في نفس الوقت ..... . ولم تمض لحظات من المتعة المضاعفة حتى تركت الأمر وكأنه لا يعنيني تماماً . وأخذت أسبح في نطاق غريب من النشوة واللذة ولم يعد يهمني فم من يلحس كسي أو ذكر من في فمي ... وكان من الغريب و الممتع في نفس الوقت تبادلهما المواقع بمرونة عالية وكأنهما ينفذان خطة سبق أن قاما بالتدرب عليها إلى درجة الإتقان وأخيراً بدأت أشاهد من يفعل ماذا هذا خالد بدأ ينيكني بذكره الثخين وهذا ذكر ياسر في فمي ... ولكن سريعاً ما دخلت في مرحلة النشوة القصوى والرعشات المتتابعة وهما يقلباني و ينيكاني بعدة أوضاع دون توقف وأنا لا أكف عن التأوه و الأنين والفحيح من شدة اللذة الغير محتمله والرعشات القاتلة المتتابعة
وأصبحت لا أشعر بنفسي هل أنا على ظهري أم على جنبي أم على بطني ... وهل الذي ينيكني الأن فوقي أم تحتي..... لقد شعرت الأن أن هناك ذكر في فمي بدأ يقذف منيه في فمي وعلى وجهي ... لا أدري ما حدث بعد ذلك هل أنا نائمة أم في إغمائه . دقائق قليلة مرت قبل أن أستيقظ وكأني كنت في حلم ... ما الذي حدث إن بقع المني تغطي جسدي كله ... شعر رأسي .. وجهي ... نهداي و صدري ... بطني وعانتي ... أفخاذي وحتى ركبتي . نظرت بحقد بالغ للمجرمين وهما يشربان قهوتهما على حافة السرير وقلت بلهجة حازمة ... ويحكما ... ماذا فعلتما بي ... لن يتكرر مثل هذا العمل أبداً . ونهضت أجر قدماي وأستند على جدار الغرفة في طريقي إلى الحمام ... وسارا معي ورافقاني في دخول الحمام واغتسلنا سوية ونحن نتبادل المداعبات في جو يملأه المرح والضحك . وخرجت من الحمام محمولة إلى السرير بينهما ونحن نتضاحك وكأننا سكارى من شدة المرح و النشوة العارمة التي ذقناها . أمضينا وقتاً طويلاً وسعيداً في رواية الطرائف والتعليقات الجنسية المضحكة والمداعبات المثيرة التي عجلت بتهيجنا مرة أخرى وتزايدت شهوتنا مع بزيادة مداعباتنا سخونة وأخذ كل منهما يداعب ثدياً أو يمتص حلمة وهذا يمتص بظراً وذاك يمتص لساناً
حتى بدأ ما كنت أتخيله يتحقق فهاهو ياسر بين فخذاي ينيكني بهدؤ لذيذ وممتع بينما خالد إلى جواري أمتص له ذكره بشغف بالغ حتى إذا ما إنتصب وتهيج تماما أزاح ياسر بعنف وحل محله ليقترب ياسر مني ويملأ فمي بذكره الغاضب .. . حتى استطعت أخيرا من إنهاء تشنج الذكرين وتصلبهما والحصول على مائهما ولم أتركهما إلا صريعين متدليين تعلوهما بعض القطرات اللزجة . وعلى الرغم من الهدؤ والبطء الذي تمت فيه الممارسة إلا أنها كانت ممتعة إلى أقصى حد ويدل على ذلك تأوهاتنا نحن الثلاثة التي كانت تملأ الغرفة , وزاد من متعتها بالنسبة لي أنني كنت المتحكمة وثابتة على السرير كما كنت أتخيل وأتمنى . أنهينا نحن الثلاثة استحمامنا السريع وأحضرت من المطبخ بعض الفواكه و الحلويات وجلسنا نتبادل الحديث والآراء عما حصل بتلذذ ومرح وأخبرت العاشقين بأني وإن استمتعت بدرجة غير معقولة اليوم إلا أني أفضل أن أكون مع شخص واحد على السرير حتى أستطيع أن أركز إهتمامي وإنتباهي وأشارك بفاعليه ... إلا أني لم اخبرهما بأني لا أمانع في قرارة نفسي من تكرار ما حصل اليوم . خرج الإثنان من المنزل كعادتهما بعد الثانية عشر ظهراً وانشغلت بعدها في تغير أغطية السرير وترتيب الغرفة وتنظيف الحمام وتجهيز وجبة الغداء التي أعددتها بسرعة . وذهبت إلى غرفتي واستلقيت على السرير بهدؤ ويدي تتحسس جسدي الأبيض الناعم وقبضت على عانتي وكسي الذي لازلت أشعر بحرارته ونبضاته استرجع في مخيلتي ما حصل بسعادة غامرة ... في إنتظار سامي الذي سيحضر بعد الثالثة بقليل . وتداعي إلى ذهني سامي والإجازة الموعود ... فتخيلت سامي وما يمكن أن نفعله في أسبوع العسل الجديد وقررت في نفسي أن أبذل معه تدريجياً جهداً أكبر في إثارته لرفع كفائته مستواه . خاصة بعدما لمس مني في الفترة الأخيرة بروداً ملحوظاً في السرير
.
وأخذتني خيالاتي وأحلامي اللذيذة والتعب الجسدي إلى نومة لذيذة

قصص سكس عربى ونيك منتهى الاثاره من mr.shawe

كنت فى سن العشرون حين ذهبت الى بورسعيد للعمل هناك اول ماوصلت بحثت عن مكان للسكن حتى لقيت مكان عند سيدة تبلغ 45 سنة زوجها متوفى جسمها كلة انوثة اول ماشفتها انبهرت بجمالة المهم سكنت هناك كانت اول الامر اكلام بيننا لايتعدى السلام فقط حتى جاء يوم وانا نائم فى حجرتى اللى فوق السطح وكنت تارك الباب مفتوح لاننا كنا فى الصيف والجو حار وكنت نائم بالكلت فقط فاذا بى احلم اننى انيك هذة السيدة فى الحلم وماهى الا لاحظات حتى قام زبى بانزال اللبن فقمت من نومى مسرعا فوجدت هذة السيدة جالسة جنبى على السرير فعللت وجودها انه كانت تدعونى للغذاء بحكم اننى عاذب وليس لى احد يجهز الطعام المهم انتهى هذا الموقف حتى جاء يوم كنت نازل لاشترى بعض الاشياء وانا نازل لمحتها طلعة على السلم فرجعت بسرعة الى السرير وخلعت البنطلون ونمت بالكلوت لكى ارى ماذا تفعل عندما ترانى هكذا لانها بالفعل جميلة تستحق النيك واخذت العب فى زبى حتى يقف واخرجت راسة من حافة الكلوت وعملت نفسى نائم فشعرت بيدها وهى تمشى على زبى بحنان فمسكتها بيدى فانخضت فى البداية وتاسفت ولكنى بادرتها بقبلة افقدتها الوعى للحظات نظرا لان زوجها توفى من زمان وهى فى اشد اوقات اتياجها للنيك فاخذت اقبلها من رقبتها وامص لها حلمات بزاها الوردية البزاز التى لم ترى عينى مثلها قط المهم قمت بخلع ثيابها وتركتها عارية تماما رايت جسم كالمرمر جعل زبى يقف كالحديدة الملتهبة فاجلستها على السرير وقمت بلحس كسها وهى تتاوة من المتعة وتقولى كفاية ياحبيى انا ولعت جامد اعطنى زبك وادخلة برفق فانا مشتاقة لة كثيرا فااجلستها وطلبت منها ان ترضع فية شوية ولا اقول لكم كم من المتعة التى شعرت بها وهى تدخل زبى فمها وتدعكة بين بزازها فمت بعد ذلك بدع زبى بين شفرات كسها وهى تصرخ وتطلب الرحمة بعد ذلك ادخلتة داخل كسها شعرت بكمية كبيرة من لبنها تفرغهم على زبى اثناء تدخيلة مع صرخة ورعشات متتالية اشعرتنى بالمتعة الحقيقية للنيك وظللت على هذا لفترة كبيرة لااريد ان انتهى من النيك وهى الاخرى نظرا لانها بالة فترة محرومة منة حتى جاء موعد التنزيل واخبرتها فى اى مكان تريدى لبنى فاخبرتنى داخل كسها فقلت لها لتحملى قالت لاتخف انا عاقر فقذفت كمية لبن كبيرة جدا نظرا لحلاوة التجربة داخل كسها اخذت تتاوة بف واح لفترة وبعدها نزلت بوس فيا وقالت من الان انا خادمتك وانت سيدى كم انتى جميل وزبك جميل ومن ذلك الوقت وانا اعتبرها زوجتى وظللت عاى هذا الوضع حوالى خمس اعوام حتى وفاة والدى هذا ماجعلنى اتركها واستقر بجانب اخوتى الصغار ولا اقول لكم كم العياط والحزن منها لاننى سوف اتركها وتوسلاتها لى فى النهاية اقول لها سوف اظل اعشقك الى اخر يوم فى عمرى


mr.shawe

نورا (قصص سكس عربى مولعه نيك )من mr.shawe

هذه قصتي التي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمل في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي فيالنمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدلله بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال.
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال "عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ " ، فقلت "ماذا تقصد؟ " ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال "لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت" ، فقلت له "ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي" ، فأجاب "اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه" ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً "أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟" ، فقلت "نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية" ، فابتسم عمر وقال "أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها" ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو "هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟" لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر..
عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ،فقلت لها "ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟" فأجابت "نعم ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني..." عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها "ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟" وأجابت "نعم ولكن ماذا هو؟" فقلت "ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟" عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت "ماذا تقصد؟" فأجبت "أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك..." وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة "لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى..." ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم..
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيهليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر..
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها "أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي" فقالت نورا "هيا تفضلي كلّي آذان صاغية...".
سعاد: "ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟".
نورا: "هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ ... ماذا تودين أن تعرفي عنه؟".
سعاد: "هل هو مؤلم؟".
نورا: "لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة".
سعاد: "وما هي الطريقة الصحيحة له؟".
نورا: "التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة".
سعاد: "هل سبق لك وجربتيه؟".
نورا: "كثيراً أنا وزوجي... لماذا تسألين عنه؟".
سعاد: "لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط ..." وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت "أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي".
سعاد: "وما هي المواد المساعدة له؟".
نورا: "يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست".
سعاد: "ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟".
نورا: "سأريكي اياها..." ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية "KY jelly" ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها "تحسسي لزوجة هذا الكريم" وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت "ياههذا لزج جداً " ، وقالت نورا "تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً ".
سعاد: "وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟".
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا "ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي" ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها "هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أماميهنا لأتأكد من جسدكِ" ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور "ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب" ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ،وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا "يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها" ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها "هل أنت مستعدة؟" وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد "سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟" ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعادوبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد "سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه وركزي تفكيرك على شهوتك" وأومأت سعاد برأسها بالموافقة ، ثم قامت نورا بادخال أصبعها في طيز سعاد ثم بدأت بحشر أصبعها الثاني في طيز سعاد ، وعندها بدأت سعاد تتأوه من الألم ، وقامت نورا بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها ، وسعاد تقول "لا لا ، انه يؤلم ، أخرجيهم أرجوك ..." وترد عليها نورا "انسي الألم وفكري في الشهوة" ، واستطاعت نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة ثم بدأت في اخراج وادخال اصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة شرجها..
سعاد: "اااوووه ه ه ، انه يؤلم ....".
نورا: "اصبري وتحملي قليلا حتى تتعودي عليه".
سعاد: "آ آ آ ه ه ه ، بدأ الألم يزول ، أحس بالمحنة تأكل كسي من الداخل ، بسرعة ضعي أصبعك في كسي ....".
ووضعت نورا اصبعها في كس سعاد الذي أصبح ضيقاً جداً من وجود أصبعيها في طيز سعاد وبدأت بتحريك الجميع دخولا وخروجا في كس وطيز سعاد ، والمحنة تزداد في سعاد وتلتهب..
بعد مضي زمن قصير بدأ صوت سعاد يرتفع قليلا دلالة على قرب وصولها للنشوة ، حتى وصلتها ، فأخرجت نورا أصابعها من كس وطيز سعاد وقامت وخلعت ملابسها كاملة ونامت على السرير على وجهها وقالت لسعاد افعلي لي مثل ما فعلت لك ، وفعلت سعاد وهي مستمتعة بهذه التجربة الجديدة حتى وصلت نورا للنشوة أيضاً. بقيتا الاثنتين على السرير لبعض الوقت ثم قامتا وأخذتا حماماً جماعياً ولبست نورا ملابسها وذهبت لبيتها ووعدت سعاد بأن تأتيها في اليوم التالي ومعها مفاجأة لها..
وفي اليوم التالي ، حضرت نورا في موعدها لزيارة سعاد ، وعندما استقبلتها سعاد أخذتها من يدها وذهبت بها على الفور لغرفة النوم ، ثم قامت بخلع ملابسها كاملة ، وجلست على السرير ، وسألت نورا "هل أحضرت المفاجأة؟؟" ، فأجابت نورا على الفور "نعم ، ها هي..." وفتجت حقيبة يدها ثم أخرجت منها قضيبا صناعياً يشبه قضيب الرجل تماماً ومصنوع من الجلد ، طوله يفوق 25 سم وعرضه يقارب 10 سم ، وعندئذ اتسعت عينا سعاد لرؤيته وقالت "ما هذا ؟؟!!" بصوت عالٍ ، وردت عليها نورا "هذا الزب الصناعي سيدخل طيزك اليوم وعليكي أن تتدربي عليه طيلة اليوم حتى يعود زوجك من السفر غداً ".
سعاد: "ولكنه كبير وسوف يؤلمني بالتأكيد ...".
نورا: "اذا دخلناه ببطء وبتروي لن تشعري بالألم. هيا انحني وباعدي بين رجليكي وافلقي طيازك".
سعاد: "بس شوي شوي ، ما أبغى أحس بالألم حتى ما تروح متعتي".
نورا: "طيب...".
واتخذت سعاد وضعية الانحناء (الكلب) على طرف السرير ، وفعلت كما طلبت منها نورا. واقتربت نورا منها ممسكة بالزب الاصطناعي ووضعت عليه الكثير من الكريم اللزج ودهنته بشكل جيد ثم وضعت بعضاً من الكريم على فتحة شرج سعاد وقامت بادخال اصبعها عدة مرات في طيز سعاد لتدخلبعض الكريم اللزج داخلها. ثم أسندت رأس الزب الاصطناعي على فتحة شرج سعاد وبدأت بالضغط عليه لتدخله فيها وببطء..
سعاد: "أ أ أ ه ه ه ، بدأ يؤلمني ...".
نورا: "حاولي أن تدلكي كسك قليلاً حتى تنسي الألم" ، وزادت في الضغط على الزب الاصطناعي ، وبدأ رأس الزب في الدخول وغزو غياهب الظلمات في طيز سعاد وسعاد لا تكف عن التأوه والأنين من الألم. بدأت حلقة إست سعاد في الإتساع وبدأ الزب الاصطناعي في الدخول حتى دخل رأسه كاملاً، وعندها صرخت سعاد من الألم وقالت: "آآآآآآآي ي ي ي ي ، أرجوك أخرجيه انه يؤلم كثيراً، أحس أنني شققت نصفين من ضخامته ، لا لا لا ، لا أريد أن أتدرب عليه ، أرجوكِ أخرجيه من طيزي ي ي ي ي ........" ..
نورا: "كفّي عن الصراخ كالمرأة التي تضع مولوداً وتحمليه قليلاً ، حاولي أن تسترخي الآن وتناسي الألم" ، وحاولت سعاد أن تتناسى الألم وأن تسترخي ، فعلاً بدأت تحس بالاسترخاء وبدأ الألم يزول تدريجياً ، وبعد فترة زمنية وعندما زال الألم طلبت سعاد من نورا أن تدخل المزيد من الزب الاصطناعي في طيزها ، وفعلت نورا حتى دخل أكثر من نصفه عندها استوقفتها سعاد وقالت لنورا "يكفي هذا حده ، لا أستطيع أخذ المزيد داخلي" ، ثم بدأت نورا في نيك سعاد بالزب الاصطناعي دخولا وخروجا في طيز سعاد حتى أصبحت تخرجه لآخره ثم تدخله مرة أخرى وهي تلعب في كس سعاد حتى وصلت سعاد لرعشة النشوة. ثم تبادلتا الأماكن وفعلت سعاد بنورا كما فعلت نورا بها..
بعد أن انتهيتا من التدريب لهذا اليوم ، أخرجت نورا قضيباً صناعياً صغيرا وقصيرا من حقيبة يدها وأدخلته في طيز سعاد لآخره ثم قالت لها "البسي لباسك الداخلي عليه وابقيه في طيزك طوال اليوم حتى تتعود عليه فتحة شرجك وأخرجيه منها عندما تنامين أو عندما تذهبين للحمام ، وعندما تستيقظين من نومك غداً ضعيه أيضاً وأبقيه هكذا الى أن يصل زوجك من السفر غداً مساءاً" ، وقبلتها قبلة الوداع وذهبت لبيتها. فعلت سعاد كما طلبت منها نورا حتى جاء موعد وصول زوجها من السفر ، فأخذت حماماً دافئاً ، ولبست فستاناً جميلا وجذابا ووضعت العطر والماكياج وجلست تنتظر زوجها وحبيبها ليصل من السفر..
جاءت الساعة المنتظرة ، واذا بباب البيت يفتح ويطل عليها زوجها منه فتأخذ بالأحضان والقبلات ، وبعد تناول طعام العشاء يذهبا لغرفة النوم. بعد أن مارسا الجنس وشبع كل منهما من الآخر ، لاحظت سعاد أن زب زوجها علي قد نام وارتخى وهي تريد أن تمارس معه الجنس الشرجي وأنالشهوة الجنسية ما زالت تتأجج داخلها فقالت لزوجها "ألا تريد ممارسة الجنس مرة أخرى؟" ، فأجابها "لا أعتقد أنني أستطيع فإن زبي قد نام كما ترين" ، فقالت "أنا أعرف كيف اوقظه ... ضعه في طيزي وسيقف مباشرة ويستيقظ من سباته العميق" ، وعندما سمع علي هذه الكلمات اتسعت عيناه من الدهشة وقال لها "طيزك ؟؟؟ ، هل تقصدين أنك موافقة أن أنيكك في طيزك؟" ، فأجابت سعاد "نعم يا حبيبي" ، في تلك الأثناء بدأ زب علي في الاستيقاظ وعاد لانتصابه الكامل لمجرد تفكير علي في كلام زوجته ، ثم ذهبت سعاد وأحضرت الكريم اللزج من الدرج ووضعت قليلا منه على زب علي وبدأت بتدليكه كاملاً ، ثم اتخذت وضعية الكلب ووضعت القليل من الكريم على فتحة شرجها وأدخلت اصبعها في طيزها عدة مرات ثم قالت لعلي "أنا جاهزة ، حطه في طيزي بسرعة" ، وقام علي مسرعاً من نومه ووقف خلف سعاد وركز مقدمة زبه على فتحة شرج سعاد وبدأ يدخله ببطء شديد جداً ولكن سعاد لم تستطع الانتظار من شدة الشبق والشهوة العارمة التي تجتاحها فبدأت ترجع مؤخرتها للخلف مما ساعد على انزلاق زب علي داخل طيزها وبسرعة وتفاجئ علي لهذه السرعة التي دخل بها زبه في طيز زوجته الحبيبة ولكنه لم يأبه لذلك وبدأت حركته في ادخال واخراج زبه في طيز زوجته ثم بدأت حركته في نيك زوجته من طيزها تتسارع شيئاً فشيئاً حتى أصبحت سريعة الى حدٍ ما وكانت سعاد في تلك الأثناء تقوم بتدليك كسها تارة وادخال اصبعين في كسها تارةً أخرى لتضيق فتحة شرجها على زب زوجها الحبيب ، وعندما أحست أن زوجها قد قارب على الانزال قالت له "لا تصب داخل طيزي، أخرج زبك وصب منيّـك على مكوتي (طيزي) من فوق " ، وعندما أحس علي بقرب الانزال سحب زبه بسرعة من طيز سعاد وبدأ بصبّ منيّه الدافئ على طيزها وظهرها من فوق ، في تلك اللحظة ، عندما أحست سعاد بمني زوجها الدافئ وهو يتدفق على ظهرها وطيزها وينساب على أليتيها ثم أفخاذها أحست بالرعشة والشبق في جسدها ، وبدأ جسدها يختلج حتى انهت رعشتها بصرخة خفيفة تنم عن مدى قوة شبقها حيث قالت "أأأوووووه ه ه ، آآآه ه ه ... " ، ثم استلقيا على السرير واحتضنا بعضهما وسألت سعاد زوجها "هل أعجبتك طيزي؟؟" وهي تنظر له نظرة جنسية فأجابها قائلاً "كثيراً جداً ولم أكن أعرف أن النيك في الطيز لذيذ لهذا الحد" ، فقالت سعاد "اذن أتوقع أن استيقظ غداً صباحاً لأجد زبك مغمد في طيزي مرة أخرى" وظهرت على وجهها ابتسامة خفيفة ، فقال لها علي "لا أعلم ، ولكن من المؤكد أن هذا ماسيحصل غداً ، فإن طيزك لها سحر لا يقاوم ..." ، وضحكا الاثنان وذهبا في نوم عميق وهما يحتضنان بعضهما البعض



mr.shawe

بنت الجامعة قصةنيك من mr.shawe




الجامعه التكنلوجيه هاي اني هيثم من العراق اليوم وياكم قصه حقيقيه حدثت لي منذ ايام الجامعه .اني خريج هندسه الجامعه التكنولجيه منذ كنت طالب كانت لي زميله كنا على علاقه اسمها (مروه) وكانت مروه ذات جسم خرافي تمتلك صدركبير وطيز مدور ابيض وكانت تحبني الى درجه الجنون وكنا دائمانجلس سويه وناكل سويه وكنا دائما بعد انتهاء الدوام نذهب الى منطقه الكراده او زيونه وكنت في البدايه احبها الى ان ذات يوم قال لي ان مروه هي معروفه في الكليه انها ذات سمعه سئيه فصرخت به وقلت له انته كذاب فقال لي ممكن تشوف هذا التصوير في الموبايل فرايت التصوير فوجدت مروه تمص عير احد الطلاب في القاعه الدراسيه بعد نهايه الدوام .فصصمت ان انيكها مهما كان الثمن .وفي اليوم الثاني رايت مروه وقلت لها ممكن نخرج ونذهب الى زيونه فقالت لي ok وذهبنا الى البارك وفتحت سيارتي bmw وجلسنا في السياره وهنا مديت يدي على صدرها فقالت لي لا ارجوك فقلت لها اني احبك وبقيت العب بصدرها وابوس شفيفها فرفعت تنورتها الى الاعلى وكانت لابسه كيلوت اسود وبقيت العب بكسها الى ان خدرت وراحت في عالم ثاني فقلت لها دقيقه هسه اروح واجي فذهبت الى ابو محمد المسؤل عن الكراج وقلت له مااريد احد يجي يم سيارتي فقال لي ok رجعت الى السياره واخرجت لها عيري وضلت تمص عيري الى ان ذبيت ومسحت عيري بورق الكلينس وقلت لها اريد انيجج فقالت لي وين فقلت لها في الليل اخابرج واقول الج وين واشوكت ثم نزلنا من السياره ورجعنا الى الكليه وبعد انتهاء الدوام رجعت الى البيت وضليت افكر بالمكان وبعد ساعه اتصل عمي وقال ان احد اقاربنا استشهد في انفجار سياره مفخخه فقرر والدي و والدتي الذهاب الى الفاتحه وانهم سوف يعودون بعد يومين فبقيت اني وحدي في البيت اتصلت بمروه وقلت لها غدا لن نذهب الى الكليه ونجي الى البيت فذهبت صباحا الى الكليه انتضر مروه فقدمت وجلبتها ورجعنا الى البيت ودخلنا وفطرنا فقامت بنزع ملابسها واني قمت بنزع ملابسي وبداينا بالمص والحس فقالت لي هيثم من الكس لا لان اني بعدني بنيه فقالت بس من وره فقلت لها ok وكانت شايله طيز اتحدى اي بنيه عندها مثل هذا الطيز فجلبت بعض الكربم واخذت مروه الى غرفتي فوضعت بعض الكربم على فتحه طيزها ودخلت عيري وهنا اتذكرت كلام صديقي فان عيري لم يواجه صعوبه في دخول طيزها حيث كانت مروه شغلتها فنكتها في ذاللك اليوم ثلاث مرات وبقيت انيك بيه الى ان تخرجت وهي رسبت في الكليه وصارت عاديه وممكن تنيكها ب 50 دولار

احلى نيكه فى المكتبه من mr.shawe






أسمي رغد بنت عادية ولكن جميلة جداً وأملك جسماً متناسق في كل شي وأحسد عليه ( اعلان هذه القصة ملك موقع شو عرب اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل شو عرب)
ما عدا صدري الذي هو غير طبيعي من ناحية حجمه حيث أني أملك صدر كبير جدا وواقف لآخر درجة وجميل من حيث الشكل أبلغ من العمر السابعة عشر ولكن من يراني يظن أن عمري في العشرين حيث كان شعري طويل وهو بلون البني الغامق وعيناي كبيرتان وجميلتان ولونهما عسلية ولدي كس صغير بالنسبة لجسمي وضيق وتتساءلون كيف عرفت ذلك؟ وذلك بسبب ممارستي الجنس في القصة التي سوف أخبركم بها وكنت لا أعرف عن الجنس إلا أسمه ولم أرى بحياتي ما يسمى بالزب ولكن حينما تعرفت على كل هذه الأشياء اكتشفت كم هو الجنس لذيذ ومتعب من ناحية الشهوة والولع والرغبة وجميل من ناحية الرعشة والإحساس بالأنوثة أنا طالبة بالجامعة وكنت أحب القراءة
كثيراً بسبب ولعي بها وكنت أذهب يومياً إلى المكتبة القريبة من منزلنا لمتابعة هوايتي وهي القراءة ولم أكن اكترث بالموجودين حوالي بالمكتبة لأني كنت مشغولة بدراستي وهوايتي المفضلة وكان يوجد في المكتبة المسئول عنها ويدعى نزار وكان نزاز هذا في الأربعين من عمره وكان طويل القامة وجميل الشكل ومن يراه لا يظن أنه في هذا السن وكان إنسان عادي وهادئ جداً وكان إنسان يحب مساعدة الآخرين بكل حب واخلاص

ولم أكن أعرف أن وراء هذه الصورة لنزار صورة أخرى من ناحية أخلاقه وحبه للنساء وكان دائماً يكون متواجد حينما أريد أي كتاب أو أي مساعدة وخصوصا بالنسبة لي كان لا يرفض لي أي طلب وكنت أظن أنه يفعل هذا مع الكل ولم يأتي في بالي أنه يشتهيني لنفسي ولجسدي حتى اكتشفت ذلك في الأخير في يوم كنت جالسة أقرأ أحد الكتب وحضر نزار وقال لي أرجو أني لا أقاطعك فلت له لا عادي تكلم فقال لقد وصلت كتب جديدة وأردتك أن تعرفي قبل أن أضعها في المكتبة فسررت بذلك وكان يعرف هو نوع الكتب التي أريدها فقلت له أين هي فقال أنها في مخزن المكتبة ولم أفرزها إلى الآن فقلت له بطيبة هل تريدني أن أساعدك بذلك فقال بخباثة لا أريد أن أتعبك وحينما أفرزها سوف أعلمك بذلك فمن سؤ حظي أصررت على ذلك لشوقي لمشاهدة الكتب فقلت متى ستفرزها فقال بعد إغلاقي المكتبة وبما أني كنت أثق به كثيراً لم يواردني أي شك فيه أو في كلامه فقال إذاً سأراك بعد انتهاء المكتبة فهززت رأسي بالموافقة وتركني وواصلت قراءة الكتاب الذي بحوزتي ومر الوقت ولم أشعر أن جميع من بالمكتبة خرجوا وبعد خروج الجميع أتى نزار لي وقال هل أنتي مستعدة آنسة رغد فاستمتعت بكلمة آنسة حيث أنها
( اعلان هذه القصة ملك موقع شو عرب اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل شو عرب)

أول مرة أسمعها خصوصا وأني لم أكن أسمع هذا الكلام من قبل
فضحكت وسألني سر ضحكي فقلت له أنها أول مرة أسمع أحد يناديني آنسة فقال أنتي آنسة وسيدة الكل وكل من يراك يجب أن يقول لك ذلك وخصوصاً أنك تملكين كل هذا الجمال فأصابني الغرور من كلماته وبدأ يزيد هو في ذلك بعدما أحس بأن كلامه يؤنسني وكما قلت لكم سابقاً أني لم أسمع هذا الكلام من قبل وكنت سعيدة بذلك وسرحت قليلا في كلامه حتى أحسست به يناديني آنسة رغد آنسة رغد فانتبهت له وقلت نعم فقال أرجو أن لا أكون أزعجتك؟ فقلت له وأنا أفكر بكلماته لا لا لقد سرحت قليلاً فقال تستطعين أن تذهبي إذا كنت غير راغبة وكأنه أحس أنه يمكن أن أكون قد بدأت أفكر في كلامه وأني غير موافقة على ذهابي للمخزن وكان نزار يتمسكن حتى يتمكن مني فقلت لا أني أريد مشاهدة الكتب وأريد المساعدة في فرزها فقال يجب أن تعرفي أننا سنكون لوحدنا في المخزن فهل أنتي موافقة وكأنه يمتحنني في ذلك ولكي يزيد من ثقتي فيه فبدأ الخوف ينتابني من كلامه وقلت لقد تذكرت أن عمي سوف يحضر هذا اليوم ويجب أن أذهب فقال أنتي يكون أفضل فأني لا أحب وجودك ونحن لوحدنا فسررت من كلامه وبدأت أشعر بنوع من القليل من الثقة من ناحيته وحملت كتبي وقلت سأراك غداً وانصرفت تاركه نزار لوحده في المكتبة وتوجهت إلى المنزل ودخلت غرفتي
( اعلان هذه القصة ملك موقع شو عرب اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل شو عرب)
وعندها بدأت اسرح في كلام نزار وتصرفه معي وقلت لنفسي فعلا أن هذا الرجل إنسان وكنت قد بدأت أشعر بالثقة من ناحيته لكلامه وخصوصا لما أعلمني أننا سنكون لوحدنا في المخزن فقلت لو كان شخص غيره ويريد من البنت أي شي لما قال لها هذا الكلام ولتركني أذهب معه من دون إشعاري بوجدونا لوحدنا ولكان حصل ما يحمد عقباه فسررت كثيراً بنزار ولعلاقتي به وكم تمنيت أني لم أغادر المكتبة ولكنت حصلت على بعض الكتب التي أنا في شوق لأراها وأقرأها ولسمعت من كلامه الناعم المميز الذي كان يزيد من كبريائي وغروري وفي اليوم التالي توجهت إلى المكتبة وحينما شاهدته ابتسمت له ابتسامة أحس هو بها وحييته وأنا أرمقه بنظرة فما كان منه إلا أنه أبتسم وسألته عن الكتب فقال لهذه العيون أنا مستعد أن آتي بها الآن إليك فابتسمت وأنا أنظر إليه وقلت نزار أرجوك كف عن ذلك وأنا بداخلي أريد أن أسمع المزيد من كلامه الحلو والمنمق وكان كلامه يثيرني كثيرا فقال أنه سوف يأتيني بعد فترة لبلغني عنها وتركته وتوجهت حيث أجلس وبدأت في مزاولة هوايتي وهي القراءة وقد تعمد نزار أن لا يأتي إلا عند مغادرة الكل من المكتبة حيث قال مرحبا أحلى آنسة
فنظرت إلية وأنا مبتسمة فقلت نعم فقال لقد غادر الجميع المكتبة فقال هل تود آنستي مشاهدة الكتب الجديدة أم أنها تريد المغادرة فقلت له آنستك تريد مشاهدة الكتب هل عندك مانع؟ فقال على الرحب والسعة هيا إلى المخزن فتوجهت معه إلى المخزن وكان مخزن كبير والإضاءة فيه ساطعة والكتب مركونة هنا وهناك بكثرة وكان يوجد كنبة كبيرة وبجانبها سرير صغير فنظرت إليهم وكأن نزار أحس بما يدور برأسي من سؤال فقال أن هذا السرير لكي أنام الظهر بعد إغلاق المكتبة وتفاجئت وسررت من ذكائه ولسرعة فهمه سؤالي وأحسست أن فعلا هذا الشخص بدأ يثيرني بكل شي فأشار ناحية مجموعة من الكتب وقال هذه الكتب الجديدة فتوجهت ناحيتها وبدأت أشاهدها وأنا مستمعة بها لأنها فعلا كتب من النوع التي أحب قراءتها وهي الرومانسية وقد نظرت ناحية نزار فشاهدته مشغول في مجموعة من الكتب الأخرى وكانت المجموعة التي بجانبي من الكتب متراصة كتاب فوق كتاب وفي أثناء ما كنت أريد أن أنزل أحد الكتب من فوق وقعت المجموعة كلها علي مما أدى إلى سقوطي معها حيث تراكمت الكتب علي وبسرعة حضر نزار وبدأ يزيل من على جسمي الكتب من على جسمي وأقترب مني أكثر وأثناء ما كان يحاول رفعي من الأرض انزلقت رجلي وسقطنا سوياً فسقط نزار على جسمي
( اعلان هذه القصة ملك موقع شو عرب اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل شو عرب)

وأثناء سقوطه جاء فمه قرب فمي وأحسست بأنفاسه بقربي تلفحني فجاءني شعور غريب أحس به نزار فنظرنا لبعضنا ولم نتحرك وقد قرأنا أفكار بعضنا فأقترب نزار مني وطبع قبلة طويلة على فمي مما أفقدتني توازني وبدأ قلبي يدق بسرعة وأنا أتجاوب معه وأفعل كما يفعل بسبب عدم خبرتي بذلك وواصل تقبيلي وكان يلحس لساني ويمصه وأنا متجاوبة معه حتى بدأت أتعلم فن التقبيل وكان شعوراً لا يوصف وإحساس أول مرة أحس به وبدأت أتمرد على كل الأخلاق والقيم وبدأت أنسى كل هذا بسبب هذا الشعور الجديد الذي بدأ يدخل جسمي قبل أن يدخل حياتي ونزار يلحس ويمص كل شبر وكل مكان بوجهي وأنا في عالم آخر من المتعة والنشوة والشهوة وبدأ نزار يرفعني من الأرض وتوجه بي إلى الكنبة ووضعني عليها وبدأ بتقبيلي ولحسي ومصي وبدأ يضع يده على صدري وفجأة أحسست برعشة بكل أنحاء جسمي وانتفضت منها وأنا ممسكه به وأعصره بسبب تلك الرعشة وكأني أريد أن أنام ولا أريد أن أصحا من النوم ونزار يلحس برقبتي ويمصها ويعصر ثديي بيده وأنا أتأوه من المحنة والشهوة ولا شعوريا نزلت يدي إلى كسي وكانت ثيابي مرفوعة عن جسمي أحسست بيدي تلامس كسي وأحسست باللزوجة الموجودة على كلسوني فانتفضت وشهقت شهقة كبيرة أحس بها نزار الذي كان يمص رقبتي ويلحسها
فنظر نزار إلى يدي فوجدها على كسي فما كان منه إلا أن وضع يده على يدي وبدأ يحركهما على كسي وأنا أصرخ آه نزار أرجوك ماذا تفعل لا لا أرجوك وهو يمسح يدي بيده على كسي ويمصني ويلحسني برقبتي وكل جزء يصل إليه حتى أحسست بنفسي انتفض وأصرخ آه ونزلت شهوتي أول شهوة أحس بها تنزل من كسي وكأني قد ملكت الدنيا كلها وأحسست بكلسوني مبلل من ماء شهوتي وعرفت بعد ذلك أنه ماء الشهوة حتى أحسست أنه سيغمى علي من الذي حصل ونزار يمص ويلحس فيني وما زالت ثيابي علي فنظر لي نزار وأنا شبه نائمة وكنت أنظر إليه فقبلني قبلة طويلة في فمي زادت من غيبوبتي وبدأت أقبله وأنا نائمة ولا أعي ماذا يحصل وبدأ نزار يخرج قضيبه من بنطاله وقال رغد حبيبتي هل ممكن أن تمسكيه ولم أعرف ماذا يقصد حيث كان ينظر إلى زبه فألتفت ناحية نظره فشاهدت ولأول مرة شي طويل وكبير فشهقت من منظره ومن حجمه كان كبيراً جداً ومتصلب وعروقه خضراء وأحسست أني أرى الدم يجري بين العروق فأفقت من هول ما رأيت وسألت ما هذا؟ نظراً لعدم معرفتي بالزب فأستغرب من سؤالي وقال ألم تشاهدي زب من قبل؟ فقلت لا وهذه أول مرة أشاهد هذا الشي الذي أسمه الزب فطلب مني نزار أن أمسكه فخفت في البداية من إمساكه لكبر حجمه وطوله
فشجعني فضولي ونزار معاً للتعرف على هذا الوحش الكبير فأمسكته فأحسست أنه ناعم ورقيق عكس كبر حجمه فالذي فكنت متصورة لأول مرة أنه مارد خشن ولكنه تبين العكس فلمسته ووضعت يدي عليه وبدأت أحرك يدي عليه للتعرف عليه أكثر وكان ملمسه فضيع وكنت مستمعة به ومن لمسه وبدأ نزار يلمس صدري ويتحسس على حلمتاي من خلف القميص وأنا ممسكه زبه وأحركه ومستمتعة به حتى بدأ نزار يرفع القميص الذي كنت البسه وظهر له صدري الغير طبيعي وبدأ يلامس حلمتاي ويضغط عليهم وأنا في حالة غير طبيعية حالة يرثى لها وبدأت أتأوه من تحركات يده ولسانه بجسمي وأتنهد وكلما أحسست بالشهوة تعتريني ضغطت أكثر على زبه وأحس به يتأوه من ذلك وكلما انتابتني الشهوة ضغطت أكثر على زبه وهو في نفس الوقت يضغط على حلمتاي وأنا اصرخ وأحسست بماء كسي بدأ ينزل مرة أخرى وأنا أصرخ آه أرجوك نزار أرحمني لم أعد أتحمل أرجوك وبدأت أغيب عن الوعي قليلاً وهو يلحس ويمص رقبتي وأصابعه تضغط على حلمتاي وأنا ممسكه بزبه وعندها أحسست بنزار يضع فمه على صدري وهنا ثارت كل شهواتي وصرخت لا لا آه وأحسست كأني أدخل عالم آخر عالم مليء بالمتعة والإثارة

عالم لأول مرة أدخله عالم أحببته وأحببت متعته وأود أن لا أفارقه وكنت فعلا في عالم آخر ونزار يلحس في حلمتاي ويمص صدري وأنا أتأوه من الشهوة والمحنة وبدأت سيول كسي تسيل وأنتفض عدة مرات وأنا ممسكه زبه وكلما أحسست برعشة زدت في ضغطي على زب نزار وبدأت ألمس صدري بيدي وأناوله لنزار ليزيد من لحسه لي ولتهيجي أكثر وهو يلمس أصبعه كسي ويحركه أكثر حتى بدأت أدوخ من لمسه ولحسه وتهيجه لي وأنا أصرخ لا آه حرام عليك لم أعد أحتمل منك كل هذا آه وكنت أريد أن اشغل فكري وعقلي بأي شي آخر من كثر ما ارتعشت وانتفضت عدة مرات ونزار يبعبص بكسي من الخارج وغير مكترث بهياجي ومحنتي وأنا أصيح حرام عليك نزار حبيبي أرجوك ريحني من هذا العذاب ريحني أرجوك آه عندها مسكني نزار وأنزلني قرب زبه وقرب زبه من فمي فنظرت إليه وأنا أتساءل ماذا يريدني أن أفعل وقرب زبه من فمي حتى لامس فمي فنظرت إليه بدهشة فأجاب نعن أريدك أن تضعيه بفمك فقلت لا فسألني هل أحسست منذ بدأنا قبلاتنا حتى الآن أنك غير راضية على شي؟ فقلت لا ولكني لم أتعود على هذا الفعل أي أني أضع زب بفمي فقال هل ممكن أن تجربي؟ فقلت ولكن.. فقاطعني وقال سوف تستمعين أكثر لو جربتي مثل ما استمتعي في كل شي من قبل

فنظرت إليه نظرة حائرة وأنا ممسكه بزبه وفي نفس الوقت نظرت لزبه فكانت نظرتي لزبه الضخم والمتصلب تغريني ولم أكن أستطيع أن أرفض لنزار أي طلب خصوصا وهو من أدخلني عالم الجنس الممتع وهو من ساعدني على اكتشاف أنوثتي هو من أنزل شهوتي عدة مرات هو من تركني أنسى كل أخلاقي ومبادئي وقيمي هل أتت النهاية على مص الزب فلأجرب مص المص؟ ربما تكون النهاية أحلى؟فما كان مني إلا أني اقتربت من زبه وبدأت المسه وفي نفس الوقت أقربه من أنفي لأشم رائحته وعندها أحسست برائحة زكية وكأنها رائحة عطر عود كمبودي كما شممت رائحة رجولة نزار تدخل داخل أنفي مما أهاجتني تلك الرائحة بسرعة ففتحت فمي وأدخلت رأس زبه بفمي وبدأت ألعق فيه وألحسه حتى تعود فمي على طعمه وما عدت أريد أن أخرجه من فمي وبدأت أمص وألحس زب نزار وأشتمه بين فترة وأخرى
( اعلان هذه القصة ملك موقع شو عرب اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل شو عرب)

لأن رائحته فعلا كانت تمتعني وأنا أمصه وألحسه بعده والى الان وانا مع نزار نياكى وحبيبى

قصتي مع تلفون اخر الليل من mr.shawe





في ليله من صيف القاهره الملتهب بعز اغسطس كنت اجلس امام الفيدو اشاهد فلم اكشن اجنبي وكانت الدنيا حر جدا جدا . وكان الفلم ممل جدا ومن حراره الجو كنت افترش الارض وفاتح البلكونه وحاسس بالملل حتي رن جرس التليفون.

قلت الوو محدش رد قلت ميت الو ومحدش رد قلت ياحلو صبح يالحلو طل محدش رد واخيرا سمعت ضحكه وقالت لي انها ضربت الرقم غلط فقلت لها ياريتك تضربي الرقم كل يوم بالغلط علشان اسمع الضحكه الجميله بتاعتك دي وابتدا الحواروحسيت انها محتاجه لشئ يشغل وقت فراغها ولكني كنت اشك انها تعرفني.

المهم تكررت مكالماتنا الليليه وكان كلامنا عن زوجها وعن شغله بصالات قمار المريديان ولا يرجع الا بالصباح الباكر.
كنت اظنها انها تضحك عليا وفي ليله الساعه الحاديه عشر تواعدنا بميدان الجيزه في محل مكدونالد وكنت اظن انها لن تاتي وكنت انا اسكن بمدينه نصر بالقاهره.

وذهبت الي الميعاد ووجدتها هي وصديقه لها ينتظرني وتحادثنا وتقابلت عينانا وكان هناك الاشتياق من ان نري بعضنا بعد هذه المعرفه التي لم تكن علي البال ولا علي الخاطر.

ووكانت سمراء جسمها يشبه اجسام الراقصات وكانت وهي بجانبي كل شباب الشارع ينظرون ليها ويتمنوها.

لم اكن اصدق ان هذه المراه زو التلاتين ربعا لم تتمتع مع زوجاها الاتنين فهي كانت متزوجه ومات الاول وزوجها التاني كان مريض بالبروستاتا ولا يستطيع ان يمتعها ويمتع هذا الجسم الجميل .

اخدتها بسيارتي وتمشينا ناحيه الهرم واخدت في تسخينها واللعب بال***ان الجميله التي بجسمها
وكانت لمسه اليد احلي شئ لانها كانت اول شئ لمسته فيها.

ناديه كانت شابه في مقتبل العمر تشتاق للحب والجنس والكلمه الحلوه والحب والحنان الذي فقدته في بيتها.

وما ادراك اذا فقدت المراه الحنان ببيتها ماذا يحدث لها وماذا تفعل وخاصه اذا كانت حاسه بحراره الصيف وحراره جسمها وكسها المولع اللذي لا يكفيه مطافي العاصمه لتطفئ ناره.

ناديه احست بي وانا اعطيتها جرعه زائده من الحب والحنان والكلام المعسول ونظرات الحب ولمسات ناعمه قد تلين الحديد وقالوا بالمثل انا الزن بالودان اقوي من الطرق علي الحديد وله مفعول السحر عند المراه وخاصه اذا كان الكلام مقنع وسريع الرد علي كل سؤال. اذا اردت ان تجعل امره تطيع اوامرك لازم ان تحسسها اولا بالامان والحنان وتحسسها برجولتك وانها بيد امينه ساعتها تعطيك كل ما تملك.
اخدت ناديه لبيت والدتي المهجور بمنطقه شبرا وتسللنا بالثانيه صباحا وكانت العماره بثبات عميق ولم نسمع غير اصوات رجولنا وهي تمشي متسلقه السلام للدور السادس.

ودخلناالشقه وجلسنا من تعب السلم لعدم وجود اسانسير حيث النظام القديم بعمائر شبرا.
وبعد ماجلسنا وكانت نظراتنا ولمسات ايدينا تتقابل وتتمتع ببعض ولم اكن اتصور ان هذا الجسم الجميل سوف يكون ملكي لليله واخدتها بين احضاني بالاول وعصرت علي ظهرها وراحت في غيبوبه وسكر الجنس.
وقبلتها وكانت قبله حاره وقويه جدا واخدت لسانها بفمي ومصيته واخدنا علي هدا الوضع لفتره علي الكنبه اللي بالصاله المليئه بالتراب
وذهبنا الي غرفه نومي القديمه حيث سريرين سريري انا واخي وكانا مهجورين ايضا الا من مرتبه قطنيه قديمه.
وفتحت دولاب الملابس واخدت ملاه سرير وفرشت بيها سريري واخدتها بين احضاني وتكررت معها الغيبوبه وكانت ترتعش وكانت سايحه وفي سابع سيحان ولكني لم اكن اتصور ان هذه المراه التي تزوجت اتنين يحدث لها كما يحدث للبنت البكر التي لم تزق طعم الجنس وفجاه تجد نفسها باحضان رجل بغرفه واحده.

اخدت المس صدرها واحسس فخاده وهي تركتني افعل ما اريد وكانت ليس عندها اي خبره جنسيه واقسم علي ذلك.

ونزعت عنها بلوزتها وكان صدرها ممتلئ وحلمات صدرها تخرج للامام وكانت حلمات صدرها داكنه وليست ورديه وكان صدرها ممتلئ وناشف وواخد وضعه فاخدت صدرها بين شفايفي واخدت ارضع منه وهي تتاوه ولا اسمع الا انين نفسها واخدت امص حلمات نهودها وكانت الحلمه الشمال لها تاثير السحر.
ونزلت علي فخادها بيدي ورفعت تنورتها واخدت ادعك منطقه الكس واباعد بين رجليها وكانت مولعه نار نار.
وضعت يدي داخل الكيلوت واذ بي اجد الكس وهو ممتلئ بماء لذج واخدت افتح بين فخادها وانا ادلك فخادها براسي والمس بخدودي جلدها الناعم الاملس واخدت اتمتع بملمس جسمها ولا انوي ان ادخل زبي بكسها حتي لا اقذف بسرعه.
ووضعت صباعي داخل كسها واخدت ادلك كسها بصباعي بحركات سريعه حتي احسست انها قذفت حممها.
وخلعت عنها الكيلوت والتنوره ولكني لم اجرؤ علي لحس كسها لاني بصراحه بقرف من اللحس ولا احبه.

ونامت علي وجهها وهي عريانه وحسست علي طيظها وعلي ظهرها واخدت اعض ظهرها بشفيفي عضات بسيطه وكانت تنتشي من لمسه شفايفي وكانت قد وصلت اللي زروه سخونيتها وقالت لي ارجوك دخلوا وكنت انا في ذلك الوقت قد اخدت علي الوضع وتعودت علي شعورها وهنا نامت علي ظهرها ورفعت رجلها علي كنفي ووضعت راس زبي علي فتحه كسها ودخلت الراس وجزئ من زبي وفجاه دفعت زوبري كله للداخل وكانت تاوهه رائعه حسيت بيها برجولتي معاها وفجاه قذفت حممها من الاشتياق للمره التانيه.

واخدت ادخل زوبري للامام والخلف وانيك وانيك وانيك وهي تصرخ وتصرخ من المتعه وكان شعورها ممتع للغايه فاصوات التنهدات كانت تشعرني بنشوه وزبي وهو داخل كسها كان يشعر بحراره جميله وكان لا يعكر صفو زوبري سوي المياه السائله الكثيره التي تخرج من كسها.
وكنت من الحين والاخر اخرج زوبري من كسها وامسحه بالفانيله الداخليه بتاعتي وامسح بدوري كسها الملئ بالمياه.

واخدت انيكها بوضع الكلب وفجاه حسيت ان زوبري لم يستطيع الصمود اكثر من ساعه وقذفنا انا وهي مع بعض وتعانقنا عناقا رهيبا وكانت ليله صيف ساخنه مع هذا الكس الملتهب المشتاق.
وقد حلفت ناديه لي باقوي الحلفان انها لاول مره بحياتها تشعر بمعني الرعشه . وقد حدثت لها الرعشه بهذا اليوم ست مرات.

وكنا نتقابل شبه يوميا عندما يكون زوجها بالعمل بصاله القمار.


دروس تقوية لبنات الثانوي من mr.shawe





قصة سكسية

دروس تقوية لبنات الثانوي

(القصة الكاملة)

اسمي عبد ,وانا مدرس للغة الأجنبية وعمري 25سنة ،بدأت القصة في آواخر تموز الماضي عندما اتصلت بي إدارة مدرسة في ريف مدينتنا وتقع غرب المدينة وقريبة على الحدود .وتبعد عن مكان إقامتي حوالي55كم .وقدسبق لي أن درست لعدة شهور في تلك المدرسة , وعندما ذهبت إلى هناك إتفقت مع الإدارة على اعطاء مجموعة من الطلاب دروس تقوية لمدة شهر وبمعدل 3ساعات في اليوم .وتم الاتفاق على الأجر -وكان مجزياًَ -مع تأمين السكن بالمجان حتى لا أتعب بالسفر كل يوم .أخذت أغراضي لمحل إقامتي وكان بيتاً مجهزاً بكل متطلبات الراحة
ويقع على طرف القرية .وللصدفة البيت المجاور كان مؤجراً للطبيبة المستوصف
وكانت زميلتي في الثانوية وتدعى فاتن .التقينا وتسالمنا بعد أ ن فرقتنا الأعمال والدراسة .عصر ذاك اليوم زارتني فاتن وبعد القهوة و حديث الذكريات قالت لي : مارأيك أن نتمتع خلال مدة تدريسك هنا . قلت :كيف .قالت أعقد معك إتفاقاً بأن تنيك أي طالبة من طالبات الدورة وفي الصف أثناء اعطائك للدرس وأكون موجودة معك لتوفير الفرصة و البنت المطلوبة وبعد الدرس لك مزايا غيرها 000
وافقت دون تردد لثقتي بها من الماضي.
في اليوم الثاني وفي المدرسة -على فكرة الدروس من 12إلى 2 بعد الظهر -تعرفت بالطلاب وكانوا 15 طالبة لا شباب معهن .خمسة منهن محجبات والباقيات غير محجبات. وهن : ريم، ليلى ,صبا , نوال, جمانا,سلمى, ألين, ناهد,حنان,غنوى,حميدة,نادين ,كريمة,سمر و روان.وحين حضرت فاتن الى الصف أرجعت الطاولة لخلف المقاعد وقالت للطالبات الأستاذ سيعطيكم الدروس بطريقة جديدة وهي أنكم في أول ساعة تعطون درساً والساعتين الباقيتين لديكم اختبار لما سبق
أعطيت الدرس ثم بدأ الإختبار .أقفلت فاتن الباب من الداخل ثم همست للطالبة ليلى التي أتت بورقتها إلى الطاولة ودنت مني وهمست :اتفقنا مع الدكتورة على أنك تساعد طالبة منا كل يوم وهي تمتعك لمدة ساعتين .وبينما جلست فاتن أمام الطالبات تراقبهن وترى ما أفعل مع الطالبة .وبعدلحظات كتبت ملاحظة وناولت ليلى حبة دواء لتشربها وناولتني الملاحظة وكانت تقول :نيك البنت من كسها وطيزها أنا رح اعطيهن حبوب منع حمل وأجري لكل وحدة منهن عملية ترقيع للبكارة .باشرنا أنا وليلى ,شلحتها هدومها وبقيتها بالكلسون والصدرية وبديت بوسهامن شفافها ورقبتها وبعدين شلحتها الكلسون والصدرية وخليتها تنام على الطاولة ورحت ألحس بكسها البكر وادعك بزازها حوالي10د ولما حسيتها جهزت للنيك خلعت ثيابي طلعت زبي اللي كان طوله 20سم وحطيته على باب كس ليلى ودلكته شوي وصرت دخله ببطء وفضيت بكارة كس ليلى وشوي شوي صرت دخله بكسها حتى دخل كله .بدأ الإيلاج والإخراج وليلى شاعلة بنار النيك وعم تنتفض بالنشوة وأنا رافع رجلين ليلى على كتافي ووهي عرقانة وصايرين أنا وهي كأننا رجل ومرته ولما وصلت النشوة معي ومع ليلى لأعلى الدرجات بدأ زبي يصب المني داخل مهبل ليلى 000

...وسرت تنميلة رائعة من كس ليلى المبطن بالمخمل إلى زبي فجسمي وهممت بإخراج زبي من أتون الشهوة الغارق بفيضاناته الرائعة-كس ليلى- فماكان من ليلى إلا أن أطبقت فخذيها وزبي مغمد داخل كسها وقالت هامسة : إلى اين ؟ لم أشبع بعد أريد كل منيك داخلي . قلت :اصبري حتى يقوم زبي مرة ثانية.
فاقتربت من اذني هامسة: شوف الدكتورة كيف قاعدة و واضعة الشنطة على ركبتيها .قلتلها : عادي ما في شي غريب بقعدتها .قالت : لاحظ أنه في بقعة سائل تحت الكرسي .قلتلها :صحيح .قالت : هذا دليل على أمرين ,الأول أنها جاهزة للنيك والثاني أنها مش لابسة كلسون .قلتلها : والمعنى ؟ قالت: نفسي شوفك عم تنيكها قدام الطالبات وتحمحم فوقها مثل الحصان الجامح اللي راكب على فرس حايلة(حايلة :هايجة في موسم التزاوج والنيك) . وانا عم اسمع ليلى شو عم تقول قام زبي مثل عمود , سحبت زبي من كس ليلى ومشيت باتجاه الدكتورة اللي كانت مستغربة كثير , وعملت نفسي مش شايف غيرها بالغرفة وأنا أسمع شهقات وتآوهات من الطالبات حوالينا ,نزلت على ركبتي أمام فاتن وأزحت الشنطة من على ركبها ودخلت بين فخذيها وبديت بوسها على شفافها ,حطيت أيدي حول ردفيها وشديتها إلي فدخل زبي الواقف المتمرد بين أشفارها الدافئة الغارقة بالعسل الذي ينضح من كسها المخملي ورحمها المشتاق لرأس زب يملأ زواياه الناعمة ويضخ داخله المني الساخن ,وعلى جدران زبي الخارجية كان أشفار كس فاتن كشفاه فم حاز على الكثير من الجوائز لمهارته بالمص .نظرت لزبي الذي يدخل ويخرج فلم أرى دم البكارة المعتاد عند أول نيكة .همست باذن فاتن : الهيئة مفتوحة؟ قالت : لا بعد بس الوحدة والفراغ وقنوات الديجيتال تتطلب أنو ألعب بكسي وريح حالي بأية وسيلة ,بس ماتخاف زبك أول زائر ذكوري يدخل الحصن .
رحت أنيك فيها واجعل الطالبات يشاهدن النيك على أصوله .وبعد ربع ساعة قالت لي فاتن :نام على ظهرك .نمت على ظهري , قامت هي وبدأت تخلع ثيابها وقالت للطالبات : اتركو أقل***ن واتفرجوا علينا .الطالبات ماصدقوا ,مباشرةً ضبوا كتبهن وتجمعن حولنا اقتربت مني فاتن وقرفصت فوق زبي ودخلته بكسها وأخذت وضعية الفارسة وبدأت تطلع وتنزل وزبي عم يدق بأعماق كسها ,وكانت فاتن بدأت تظهر نشوتها بالنيك أمام الطالبات بكل صراحة وخلاعة وغنج ,كانت تنتشي بصوت عالي :دخيلك اهريلي كسي شقني نصين 000000000آآآآآآآآآآههههه
حبلني 0000عبيلي كسي مني 0000خليني أحبل منك 00000000آآآآآآآآه ه
ه ه ,اتطلعت بالطالبات وكانت وجوهن محقنة دم من الشهوة ومنهن من دخلت إيدها جوا بنطالها وعم تفرك بكسها.بعد شوي ما شفت إلا ليلى وقفت فوق راسي وقرفصت على وجهي ,فهمت المقصود وبدأت ألحس كسها ودخل لساني بين الشفرين ولاعب البظر الهايج وأنا عم أشرب أطيب سوائل نازلة من كس ليلى البكر ,وليلى وفاتن عم يبوسوا ببعض ,والتأوهات والتنهيدات عم تزيد الجو شهوانية وإثارة ,بعد شوي همست بإذني فاتن :حبيبي ممكن أطلب منك شئ؟ قلت :أمر ؟ قالت : بدي أشخ وأنت عم تنيكني ,لأني لماأشتغل بكسي لوحدي بشخ من الشهوة قلتلها:مثل مابدك يامنيوكتي .مامرت ثواني حتى حسيت بالسائل الساخن بدا ينسكب شلال على فخاذي. وبعد ماخلصت بدات فاتن تسيطر عليها عوارض النشوة والإيغاف فازدادت إثارتي أيضا وانتفضنا ثلاثتنا -ليلى وفاتن وأنا- .ليلى لأنني مصصت كل كسها لداخل فمي وضغطت عليه وأنا أرضعه ,و فاتن لأن بركان من المني قد تفجر في عمق رحمها ,وأنا بسبب حرارة الفارستين اللتين تمتطياني بمهارة .فيضانات وغمرتني. مية كس فاتن اللي كانت تبلل زبي وبيضاتي وعانتي ,ومية كس ليلى اللي شربت منه كثير وغرق كل وجهي ورقبتي .هدأت عواصفنا قليلاً وترجلت الفارستان عن الجواد.قالت فاتن لريم وغنوة : أجلبا وعاء من الماء للأستاذ حتى أنظفه من سوائل شهوتنا أنا وليلى ,أتت البنتان بالماء وحممتني فاتن به وصارت تلعب بزبي المرتخي فبدأت تدب فيه الحياة من جديد .قلت لليلى نامي على الطاولة فنامت على ظهرها ,سحبت فاتن إلى قربها وقلت لها : مصي لليلى كسها حتى تحمى بالشهوة من جديد ,انحنت فاتن ووضعت فمها على كس ليلى وراحت تلحس وتمص وهي تئن وتصدر أروع الأصوات الشهوانية ,جئت من ورائها وشاهدت أجمل طيز نضرة وشهية وأرداف ملفوفة تجعل اي رجل لا يرغب بالنيك يتمنى أن يجعل زبه يسكن أبداً بينهما انحنيت مقترباً من طيز فاتن-على فكرة فاتن تشبه الممثلة السورية رنا الأبيض جداً جداً إلا أن طيز فاتن بارزة للخلف أكثر من طيز الممثلة رنا الأبيض- وضعت لساني على خرم طيز فاتن ورحت ألحس وأمرغ وجهي بها وأنا أتمنى لو أدخل فيها .لحست ولحست حتى انتصب زبي من جديد .اشرت للطلابات أن يمسكن فاتن من ذراعيها حتى أستطيع أن أدخل زبي في طيزها ,وبعد ان أمسكنها الفتيات دنوت منها وبللت زبي المنتصب بماء كسها ووضعت رأسه على باب طيزها وببطء بدأت ايلاجه ولم أحس الا بدفعة من خلفي ادخت زبي كاملا في طيز فاتن التي اصدرت صرخة مدوية وهي تقول ماذا تفعل يكاد زبك يخرج من فمي .بدات انيكها وصوت تلاطم فخذي بردفيها أثار اعجاب الفتيات من حولنا وكانت غنوة تقول وهي مستندة للحائط ويدها تعبث بكسها نيكها يا أستاذ اااااااااااااااي نيكهاااااااااااااا مثل ثورنا لما ينيك بقرات جيرانا .و كانوا البنات عم يسمعو هالحكي وهنن عما ينمحنوا كشوهاد استاذ ...نيكها .هريلها طيزها .بقيت عم نيك فاتن حتى وصلنا للرعشة سوا وصرت كب اللبن الساخن جوا طيزها وهيي عم تشرب مي كس ليلى .وبآخر الوقت وقعنا على الأرض من التعب وأنا عم الهث وقلت للبنات اليوم بيكفي تعبت كثير. لبسنا هدومنا وراحت فاتن وكلمت البنات على انفراد وغادرنا المدرسة .وبالطريق قلت لفاتن :شو حكيتي للطالبات ؟قالت :مفاجأة لبكره.اليوم انتظرني على العشاء رح جبلك شغلة معي .باي .
افترقنا قرب بيتها ورحت لبيتي وتحممت وارتحت لفترة ساعتين وحضرت باقي الدروس تبع الدورة لأني حضرت الباقيات من قبل .بعدها اتفرجت على التلفزيون شوي .الساعة 7 اجت فاتن وجابت معها الأكل .قعدنا ناكل وبنص الاكل ناولتني ظرف حبوب وقالت :كل يوم تناول حبة ورح تشوف شي بيرضيك .بعدين رح اخد منك دفتر التحضير حتى انسخلك منه 15نسخة وبلا دروس لأنك مار تلاقي وقت تعطي دروس .أخذت حبة وما مضت نص ساعة الابديت احس بهيجان فظيع .قلتلها شو سويتي فيني
عم اغلي وكان زبي شادد على الاخر بدو ينيك الحيط من الشهوة .ضحكت وقالت :الحبات منشط ومفعول الحبة 24ساعة ولازم تكثر من الكل الدسم لأنك مارح تلحق قذف مني وبنصحك تلبس بنطال واسع لأن زبك رح يبقى واقف على طول .قامت فاتن وشالت الأكل وهيي عم تتراقص بخلاعة وراحت للتلفزيون وحولت للقنوات على القمر سيروس وقالت اليوم مافي نوم للصبح .وهي واففة عم تضحك هجمت عليها ودبت اغتصبها وهي عم تتصنع التمنع والرفض. ركضت بانحاء البيت وانا وراها ولما مسكتها شقيت قميصها والتنورة وباسناني شقيت الكلسون الزهري وبدون مقدمات دخلت زبي بكسها وبديت انيك وهيي عم تتوجع وبعدين صارتتتاوه وتئن :آه ه ه ه ه ممممممم .... نيكني حبلني انا منيوكتك كسي وطيزي وبزازي كلن الك ...حبيبي ..فحلي.... وتتفاعل بشهوة وصرنا كل نص ساعة نغير الوضعيات .مرة هي فوقي ومرة انا فوقها ومرة على الواقف ومرة من وراها وهيي على ايديها وركبها .في هالليلة فضيت فيها أكثر من 8 مرات بكسها وطيزها وعلى بزازها .
حوالي ال4 الصبح نمنا من شدة التعب .حوالي ال6 صحينا وقالتي رح روح لبيتي بكير لأني ماحسبت انك رح تغتصبني هالاغتصاب الرائع وتشق لي هدومي .ورح نلتقى الساعة 12 لنكمل الدروس وخلي بالك على زبك لأنك مارح تقدر تطالعو من كساسنا أنا والبنات .
راحت وتركتني كمل نومتي ولما صحيت اكلت لبست هدومي- بلا كلسون- ورحت للمدرسة كانت الطالبات كلهن حاضرات وياعيني على اللبس الي كانوا لابسينو ما بيخلي براس العجوز عقل كيف لو كان شب مثلي زبو صار مايعرف النوم .
ولما حضرت فاتن ناولت كل البنات حبوب منع حمل وقالت لهن يابنات من اليوم وطالع مافي دروس نيك وبس اشلحن ملابسكن وناموا على الارض اليوم الاستاذ رح يشوف مدى كرم كس كل واحدة منكم .
اطاعت الطالبات فاتن .خلعت كل واحد ملابسها ونامت على الارض وبقيت فاتن وليلى وقالت ليلى :أنا والدكتورة رح ننيك بعضنا .
شلحت هدومي وبديت النيك ,كنت ادخل بين افخاذ الطالبة والحس شوي وبعدين قرب زبي من كسها وببطء افتحها ولما اشوف دم البكارة نزل وخف وجع النيك اسرع بادخال زبي واخراجه حتى نصل للرعشة سوية نقذف أنا والطالبة التي انيكها مائنا سوية ثم انهض من عليها الى طالبة أخرى لنعيد الكرة وكل طالبة نكتها قبل قليل شبه فاقدة الوعي من النشوة العارمةوبين فخذيها على الارض تسقط قطرات من الماء الذي ملأ كسها .
وهكذا حتى آخر فتاة وقد استنزفت قواي وقوى الطالبات .وصارهذا منوالنا طيلة أيام الدورة انيك الطالبات في النهار والدكتورة في الليل وصارت الدكتورة تجلب معها أحدى الطالبات الى نيكتها المسائية بحجة أن الطالبة تنام عندها هي حتى تؤنسها في وحدتها ولا أحد يعلم أنهن -الدكتورة والطالبات قد صرن فارسات ماهرات لزبي .
وفي آخر يومين من الدورة قامت الدكتورة فاتن بترقيع لأغشية البكارة للطالبات حتى يعدن كما كن عذراوات ...